أحْبَبْتُگ حُبّ الطرَفينِ .. " لوِحديْ " .. و انتهت حكاية وددت ان تكون حكايتنا.. و هاي هي سطور النهاية قد شارفت على الانتهاء و لم يجمعنا ايضا أيُّ عنوان…
أود أن أخبئ دموع أطفال ضحايا الحرب ! أود أن أخبئهم وسط الاضلع و ان أبني لهم منزلا من رماد فوضى الحروب .. يقتلني خوفهم ، و يكسرني صراخهم ، و هانحن بلا حيلة ولا قوة ، عجز يخنقني ..
اللهم انّي أحاول فدلني وإنّي دعوتك فلا ترُدني وما لي من سبيلٍ غير رجاكَ فما اهتديتُ لنورك لولا هديتني
أخبرني في ليلةٍ ما بأن الشغف لا يموت ! و أخبرته بأنه يموت إن ماتت الرغبة ، و إن ماتت الروح ! و إن استوطن اليأس على مشارف مدينة الفؤاد ، و فاضت بالجروح ..
أَقْمرتَ ليلي وتركتَهُ حالِكٌ، شقَقْتَ في صدري أملًا لم أرِدهُ، لكنّني لمستَهُ بكلٍّ أسف، كنتُ أعلم منذُ البداية، أنّ بيديك ما سَيُتلفني وجلست، جلستُ أنتظر تلكَ اللّحظة وأتت مُسرِعه، سالِبه منّي الّذي حافظتُ عليه.
و كأن ليالي أغسطس مؤلمة .. لاشيئ في طياتها سوى غصص الدهر .. أتت بوحشتها ، بثقلها لتثقل روحي بأكملها .. برودة هذه الليالي تؤلم فؤادي رغم حرارة الصيف ، و من يسكنه الدفء وسط غسق الليل الموحش ...
لقد نبتَ شيء ما في صدري .. و كأنه أثر ضحكتك ! ارتُسمت زهرةً في صحراء الوجدان ، حيث يبدو أنها أفاقت على وتر النغمة ، فضحك قلبي ..
و كما يقول درويش لا شيء يوجعني في غيابك ! أقول أنا أموت مئة مرة في غيابك، كمن يبتلع صخرة من نار في جوفه ؛ يخنقني الحنين .. تخونني الاحرف فأعجز عن التعبير ..يقتلني الكون بأكمله .
عدت إلى المنزل متعبةً .. لم أستطع النوم ليلتها ، فكانت ذكراك تدقُ كطبولٍ هندية في صدري .. قتلني الكتمان ، فأمسى قلبي جاثياً على ركبتيه يبكي ..
لا يمكنني التحديق لغيرك ، اريد التحديق بعينيك ، وتفاصيلك فقط ، شعركَ وعينيكَ ورمشك
أيّ شخصٍ في العالَمِ يَحمِلُ رأساً و عقلاً بداخلهِ و بعض ملامح وجههِ التي ب
أعود منهكة الروح و الجسد ، أنظر الى زوايا غرفتي بخمول ، ثم أهم بفتح الستائر علّني أ
Areen Alabbadi
Shahd Mohammed Awad
Salam Ahmad Mohammad alattar
zaid adeeb alrajabe
كتاب بعنوان " رُبّما "يتحدث الكات
محكوم علي بعشقك إلى الأبد،ولا أستطيع ا