
فَقَدْ فَقَدَ فَاقِدٌ فَقْدَهُ
وَمَا زَالَ يَفْقِدْهُ ويَفْقِدَهُ وَفَاقِدُهْ
قد لا تكون بتِلكَ الرّواية التي ستنتشر ويتهافت القُرّاء لاقتنائها والتمتّع بسطورها ولكنّها ستكون كافية لي لأعلن نصري على ذاتي.
حين نويتُ كتابة هذا الكِتاب لم أفكّر بمساره ومجراه والأسلوب الذي ستترتب بها حروفه وسطوره، كل ما كُنت أفكّر فيه أنني أريد أن أخطّ روايتنا وأحاول وصفكِ ببعض الكلمات فيها.
أعلم أنني ولو كتبتُ ألف بيتٍ وديوان شعرٍ فيكِ ما كفاكِ ولم يفيكِ حقّك من الوصف.
لم أرتّب أحداث وتواريخ الرّواية كاملةَ بل تركتها متقاربة ومتفرّقة بجزئها الثاني فقط وهو الأهم بدءًا بالخامس عشر من آب، حاولت كتابة ما بداخلي بكلّ بعثرته واختلاطه فقط.
أردتُ كتابتها علّ رسائلي تصل إليك وتكسِر حاجز المسافة والشوق.
ليتني بقربك الآن لأنعم بالسّلام وأوقف الحرب التي بداخلي..
تحميل الكتاب
قراءة الكتاب
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور

كتب مقترحة
أناتولي
عيون رطبة، موسيقى حزينة، غرفة مظلمة، ل
إيغا
تخرجُ قائمة من الاتهاماتِ تشير إلى الز
كتاب - محطات
الحمد لله دائماً وأبداًتم إنهاء كتاب م
التعليقات

❤️❤️
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق