كانَت تَقرعُ طُبولَ سَعادَتي رُغمَاً عَن أوتارِ صَدري ، حتَّى بَلَت عَصاهَا فَما عَادَ لِطُبُولِي قارِعٌ وَما عَادَ لِسَعادَتي أيُّ لَحن.

رُبَّمَا قَد بَلَت عَصَاهَا ، لكِنَّ وَتَري لَا زَالَ مُغرَماً بِإبهَامِهَا .