أزرق لون البحر وأمواجه بين مد وجزر ....مشاعر اﻹنسان كالبحر تارة عاصفة صارخة،وتارة أخرى هادئة صافية.......أذكر سنوات جامعتي حين أنظر إلى البحر......كان يوم إجازة ، اجتمعنا أنا ورفقاتي من أجل سؤال الدكتور عن شيء في الامتحان ، وعندما انتهينا ذهبنا إلى شاطئ عجمان،كنت في سنتي الثانية، أبلغ التاسعة عشر من عمري،فتحت قلبي ﻷحد ﻷول مرة في حياتي بعد أن شعرت بالارتياح والثقة اتجاه هذه الصديقة المقربة مني حتى اﻵن، قبيل الجامعة مررت بأزمة عاطفية جعلتني أغلق قلبي أمام أحبتي من اﻷصدقاء واﻷهل،كانت علاقاتي تبوء بالفشل وسطحية جدا ،حتى تعرفت على عبير عمر خندقجي تغيرت حياتي للأفضل وأصبحت أبصر النور من بعد الظلام، هناك أشخاص يخرجون أجمل صفاتك بنقاء روحهم ولمعان معدنهم، هؤلاء أتمسك بهم فهم أنس لروحي ورفقاء الدرب......
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
أحب كل ما يتعلق في الصباح فمنظر شروق الشمس يمدني باﻷمل وروح التفاؤل بأن الغد أفضل بإذن الله
نصوص مقترحة
أيقنت ذلك جيدا ..
تقبلت بأنك لا ترديني .. أصبحت أتقبل فكر
مازلت أهوى
و رأيتك من بين العابرين كطيف يلامس برا
هل أبي سر مشقتي أم سعادتي؟؟؟
اﻷب .... وما أدراك ما اﻷب..... اﻷب كائن يس
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق